The 5-Second Trick For الثلث الثاني من الحمل
The 5-Second Trick For الثلث الثاني من الحمل
Blog Article
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
قد يقوم الطبيب بقلب الجنين إذا كان في وضعية مقعدية، وذلك لتهيئته للولادة الطبيعية بعد عدة أسابيع.
تقل الرغبة في التبول خلال الثلث الثاني من الحمل، حيث أن الرحم يرتفع بعيداً عن تجويف الحوض، لكنها ستعود مجدداً خلال الثلث الثالث.
استفيدي من الطاقة الزائدة التي تشعرين بها للبدء بممارسة التمارين الرياضية أو العودة إليها. يجب استشارة طبيبتك في ذلك أولاً، إلا أنه وبشكلٍ عام يعدّ المشي والسباحة وبعض تمارين اليوغا المصممة لمرحلة ما قبل الولادة مفيدةً جدًا كخيارات لتمارين الحمل .
طفلك مشغول جدا بالنمو خلال هذا الثلث. بمجرد انتهاء الثلث الثاني من الحمل، سيكون لديك طفل تقريبا كامل النمو في بطنك.
تبدأ طبقة تغطية دهنية تُشبه الجبن تُدعى الطلاء الجُبني في تغطية الجنين. يساعد هذا الطلاء الجُبني في حماية بشرة الطفل الحساسة من السحجات والتشقق والتيبس الذي يمكن أن ينجم عن التعرض للسائل السَّلَوِي.
في بداية الثلث الثاني من الحمل، سيكون لدى طفلك نظام هضمي متطور بالفعل. خلال الثلث الثاني من الحمل، سيتعلم أيضًا الامتصاص والبلع. سيكون قادرًا على تذوق الطعام الذي تتناولينه من خلال السائل الأمنيوسي.
[٥] تشنجات الساق: تعد تشنجات الساق شائعة مع تقدم الحمل، وغالبًا ما تحدث في الليل.[٥] الإفرازات المهبلية: قد تلاحظين إفرازات مهبلية لزجة أو صافية أو بيضاء، وهذا أمر طبيعي، لكن اتصلي بطبيبك إذا أصبحت الإفرازات قوية الرائحة أو غير عادية في اللون أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى.[٥] انتفاخ الساقين والكاحلين: يضغط جنينك ورحمك على جسدك، وهذا يمكن أن يسبب تباطؤ الدورة الدموية وتراكم السوائل خاصةً في الأجزاء السفلية من جسمك.[٦] آلام الظهر والحوض: ينتج ألم الظهر عن زيادة حجم طفلك، كما أنه أثناء الحمل تتمدد أربطة جسمك مما يؤدي إلى الضغط على مفاصل أسفل الظهر والحوض وحدوث الألم.[٦] الإمساك: وهو شائع خلال الحمل.[٦]
التغيرات الهرمونية تؤدي إلى “بريق ونضارة الحامل” لمعظم النساء. وذلك لأن التغير في مستويات الهرمون يجعل وجهك يبدو براقا. قد تمر بعض النساء بالحصول على بشرة غامقة في الوجه، والذي يُعرف باسم “قناع الحمل“.
قد يكون من الصعب التأكد من وقت الإباضة في حال عدم انتظام الدورة الشهرية، لذلك إذا كنت ترغبين بالحمل يمكنك اللجوء إلى مراقبة العلامات والأعراض التي ترافق حدوث الإباضة، مثل آلام أسفل البطن، والارتفاع البسيط في حرارة الجسم عند الاستيقاظ من النوم صباحاً، والتغير في لزوجة إفرازات نون عنق الرحم حيث تصبح أكثر لزوجة، وتتمدد مثل بياض البيض، ويميل لونها إلى اللون الشفاف أو الكريمي، كما يمكنك الاستعانة بأدوات فحص الإباضة، بالإضافة إلى الحرص على ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام وبالأخص في الفترة التي تلي انتهاء الدورة الشهرية.
تُعتبر مواصلة اتباع نظامٍ غذائي صحيّ خاص بالحمل أمرًا هامًّا جدًا أثناء الثلث الثاني من الحمل.
تتطور الغدد العرقية الخاصة بالجنين، كما يعمل جهازه العصبي بشكل جيد.
حتى الأنشطة البسيطة مثل المشي إلى المطبخ قد تجعلك تشعرين بضيق التنفس. هذا أمر طبيعي لأنه مع زيادة حجم الرحم، فإنه يدفع إلى الحجاب الحاجز، والذي بدوره يدفع ضد رئتيك، مما يجعل من الصعب على الهواء الدخول والخروج.
بدلاً من تناول وجبات خفيفة مثل رقائق البطاطس والكوكيز، حاولي تناول وجبات خفيفة صحية مثل الخبز المحمص والفواكه والسندويشات، إلخ.